الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 01:34 صـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية الإسعاف الإسرائيلي: 22 قتيلا وأكثر من 400 مصاب منذ بداية الحرب مع إيران برعاية اتحاد كرة السلة.. موعد انطلاق بطولة ريد بُل هاف كورت 3x3 فيديو| هل تلجأ الحكومة لتخفيف الأحمال صيفًا؟.. متحدث الكهرباء يحسم الجدل تنظيم مؤتمر «المرأة في المشروعات الكبيرة والمتوسطة» لدعم المرأة ورائدات الأعمال برعاية ”تنمية المشروعات” إجراءات حكومية جديدة لتيسير ”التسجيل المبدئي” للعقارات وزير المالية: الموازنة الجديدة تتضمن زيادات استثنائية في مخصصات دفع النشاط الاقتصادي الجيزة تضرب بيد من حديد.. إزالة 3 أدوار مخالفة بعقارات في حي الهرم

الفنانة التونسية فاطمة ناصر لـ «الطريق»: لم أقلق من مشهد مساعدة زوجي للاستحمام في فيلم «جلال الدين»

فاطمة ناصر ودينا دهب محررة الطريق
فاطمة ناصر ودينا دهب محررة الطريق

تألقت الفنانة التونسية فاطمة ناصر في تجسيد دور الزوجة المريضة التي تدعى "هبة"، في فيلم "جلال الدين"، المشارك في مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ 44.

فاطمة ناصر في فيلم جلال الدين

وتحدثت الفنانة فاطمة ناصر مع جريدة وموقع "الطريق"، عن مشاركتها في الفيلم المغربي "جلال الدين"، خاصًة عن مشهد مساعدة زوجها لها في الاستحمام، وقالت أنها لم تتخوف من تأدية المشهد خاصًة وأنه لم يظهر جسدها، مشيرة إلى أن هذا المشهد مليء بالمعاني والأحساسيس والمشاعر، وذلك بعدما مرضها الشديد وعدم قدرتها على الوقوف على قدمها للاستحمام ولهذا قام الزوج بمساعدتها على هذا.

اقرأ أيضًا..

فاطمة ناصر لـ«الطريق»: شخصيتي في «جلال الدين» تعبتني نفسيا

فيلم جلال الدين في مهرجان القاهرة السينمائي

يشار إلى أن الفيلم المغربي "جلال الدين"، تدور أحداثه حول رجل يدعى جلال الدين يرفض تقبل أن زوجته توفيت ليقرر الانعزال بنفسه حتى يجد بعض النور بداخله، وبعد عشرين عامًا يصبح جلال الدين معلمًا صوفيا يعيش مع أتباعه.

موضوعات متعلقة