الطريق
الإثنين 20 مايو 2024 05:20 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ الأقصر يوجه بالضرب من حديد لحالات التعدى على أملاك الدولة لقاءات توعوية وورش للأطفال ضمن فعاليات قصور الثقافة بالإسكان البديل جامعة الأقصر تعقد الاجتماع الدورى لمجلس الدراسات العليا جامعة الأقصر تعقد اجتماعها الدورى لمناقشة شؤون التعليم والطلاب جامعة الأقصر تطلق الحملة التوعوية ”أسرة مستقرة =مجتمع آمن” عاجل.. الزمالك بطلًا للكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه جامعة الأقصر تعقد الاجتماع الدورى لمجلس شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ”محطمة”.. التليفزيون الإيراني يعلن عثور فرق الإنقاذ على مروحية الرئيس السجن سنتين ونصف للمتهم بالتعدي على شاب من ذوي الإعاقة في ميت عنتر بالدقهلية محافظ الجيزة: نسعى لتطوير الآليات المستخدمة لرفع وعي المواطنين بأهمية الحفاظ على البيئة المفوضية الأوروبية تفعل خدمات القمر الاصطناعى للبحث عن مروحية رئيس إيران محافظ القاهرة يوضح الهدف من مشروع إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبري

عمرو القماطي: الوحدة الوطنية عصية على الاختراق.. والقيادة السياسية عززت المواطنة بالمجتمع

النائب عمرو القماطى
النائب عمرو القماطى

قال النائب عمرو القماطي، عضو مجلس الشيوخ، إن تعزيز الوحدة الوطنية وتفعيل المواطنة أحد الملفات شديدة الأهمية، التي نجحت فيها الدولة باقتدار طوال السنوات الماضية تحت حكم الرئيس السيسي.

ونوه القماطي، في تصريحات صحفية له اليوم، بالتضافر الهائل بين المسلمين والأقباط عقب حريق كنيسة إمبابة، فلا فرق بين مسلم ومسيحي، والجميع كانوا يتسابقون من أجل إخماد الحريق وإسعاف المصابين، كما أن حالة الحزن على الضحايا في المجتمع كانت شاملة.

ولفت عضو مجلس الشيوخ، إلى تصريحات رئيس الوزراء خلال استقباله البابا تواضروس، بأن المصريين يعملون معا كنسيج واحد، وأن مصر تستوعب أبناءها بلا تمييز أو تحيز، مؤكدا أن الوحدة الوطنية نموذج راسخ داخل نفوس المسلمين والأقباط.

وأشار القماطي، إلى دور ثورة 30 يونيو في تعزيز المواطنة، فمصر لفظت الحكم المتطرف إيمانا منها بأنها تسع الجميع ولا يحق لفئة دون أخرى، أن تدفع مصر لطريق مجهول لا يليق بتاريخها وحضارتها.

واختتم النائب عمرو القماطي، بالتأكيد على أن ما تحقق في ملف الوحدة الوطنية والمواطنة يحسب لقيادتها السياسية، التي تصدت للتطرف بقوة وحمت الجميع بمظلة الدولة ورؤيتها الشاملة.